المرأة سيف يذبحني....
المرأة كانت ذات يوم ورده في عروبه ثوبي...خاتما في اصبعي..هما جميلا ينام على وسادي..ثم تحولت الي سيف يذبحني...و المرأه عندي الان ليست لبرة ذهبيه ملفوفه بالقطن و لاجاريه تنتظرني في معتاصر الحريم..... ولا فندقا احمل اليه حقائبي...ثم ارحـــــــــــــل...
المرأة هي الان عندي ارض ثوريه ووسيله من وسائل التحرير..انني اربط قضيتها بحرب التحرير الاجتماعيه الي بخوضها العالم العربي اليوم..
انني اكتب اليوم لأنقذها من أفراس الخليفه و أظافر رجال القبيله...انني اريد ان أنهي حاله المرأة الوليمة او المرأة المنسف و أحررها من سيف الاعداء و المجاهدين.......